تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets
تحديات الثورة الصناعية الرابعة Secrets
Blog Article
مركز بيانات تابع لشركة "غوغل" يُستهلك ما يعادل استهلاك مدينة متوسطة من الطاقة لتلبية الطلب العالمي على خدماته.
تعتمد معظم مراكز البيانات حول العالم على الكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري، مما يزيد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
وترتبط المرحلة الأولى من "هرم المعرفة " بما يسمى "وراء البيانات" حيث ترتبط بالمعرفة حول البيانات التي يمكن أن تُعالج بشكل ذاتي عبر الكمبيوتر، ويكون لها شكل "وصفي" يرتبط بتحديد المصادر وأهميتها ومضمونها.
رفع وعي المستخدمين حول أهمية إيقاف تشغيل الأجهزة غير المستخدمة.
شركات مثل "غوغل" و"مايكروسوفت" بدأت في تبني سياسات الاعتماد الكامل على الطاقة المتجددة.
بعض التقديرات تشير إلى أن تعدين العملات المشفرة يستهلك طاقة تعادل استهلاك دول بأكملها.
منصات البث الرقمي مثل نتفلكس ويوتيوب قلّصت من نفوذ القنوات التلفزيونية التقليدية.
إدخال المناهج الدراسية التي تعلّم الطلاب المهارات التكنولوجية، مثل البرمجة واستخدام الأدوات الرقمية، بدءًا من المراحل التعليمية المبكرة.
الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبيّنا الكريم، سيد الأولين والآخرين وخاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحابته أجمعين وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين، وبعد:
وساعد التقدم في الذكاء الاصطناعي والتطبيقات الإلكترونية في تعزيز قدرة الحصول على البيانات لاستخدامها لتلبية احتياجات العملاء من خلال رصد خياراتهم وآراءهم.
العديد من الدول الأفريقية لا تزال تعاني من ضعف شبكات الإنترنت والطاقة، مما يعوقها عن تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة.
هذه الممارسات تقلل من التنافسية وتحد من ظهور حلول جديدة من تحديات الثورة الصناعية الرابعة جهات مستقلة.
الذي مكنا من معرفة أن التكنولوجيا الرقمية أسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر، من اختلاف لغات وبعد جغرافي، وأن الثورات الصناعية الأولى والثانية حققت تغييرات جوهرية في منظومات الحياة في المجتمعات الإنسانية، بجوانبها الاجتماعية والسياسية، أما الثورة الصناعية الثالثة أدت لاكتشاف العصر الإلكتروني، والثورة تحديات الثورة الصناعية الرابعة الرقمية وتكنولوجيا المعلومات، وشهدت تطور في المنصات الرقمية العملاقة (فيسبوك وتويتر) وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي الذي نعيشه حقيقة، أما الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت مع الألفية الجديدة”.
وابرز التقرير أهمية الثورة الصناعية الرابعة وتأثيرها في سوق العمل الأردني من خلال تحليل مدى جاهزية القطاعات الاقتصادية المختلفة ومواءمة النظام التعليمي في توفير فرص العمل التي يتطلبها سوق العمل في المستقبل